فريد النمر
ما الأربعون سوى ما نزه الألم
فوق الدروب التي بالجرح تنهزم
تفيض في رئة الأزمان نهر خطى
مسافة الحب والأنفاس والأمم
بها يصلي جناح الكون يا أملًا
بكل صوت تنامى وهو يقتسم
له الضفاف كلام من قصيدته
أن "السلام عليك" الآن تزدحم
وتبقى مأذنة الأيام مفعمة
بالحب كيف صدى العشاق يرتسم
معتقون كماء الوقت في دمهم
صبح السماء التي بالحب تنتظم
لهم بصحة هذا الجرح نخب هوى
في مذبح الشوق أنى الروح تستلم
لهم دوي بكنه العشق أوله
ولا نهاية فيه قالها العدم
يا أيها الوطن الضوئي في شمم
الأرض الجريحة حيث اللحظة النعم
لك الفداء رؤى محنية ولهاً
مازال من كلم يطفو عليه دم
فخذ زجاج منانا همسة فضحت
هذا الحنين الذي غنى إليه فم
وكنه دوحة آلاء نصافحها
فلا سواك له يستأنف الحلم
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي آل محسن
الشيخ محمد مهدي الآصفي
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟
تفسير سورة الإسراء (1)
معنى "الكتاب" في القرآن الكريم
قبول التّوبة: هل هو عقليّ أم نقليّ؟
روحانيّة الدّعاء
الأدلّة على متابعة الشّيعة لأهل البيت عليهم السلام
حدود الله تعالى (1)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (1)
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (2)