حسين حسن آل جامع
تجلت
فكانت من "علي العلا "
سرا
يطوف عليها الطهر
من أمها " الزهرا "
ولاحت
على دنيا النبوات
هالة
فكانت لبيت الوحي
"صديقة صغرى"
تلالت بهاء
من "علي وفاطم "
يذيبان فيها
من جلاليهما سحرا
لتدرج في بيت به يمرح الهدى
وترفل في الأنوار
أيامه الخضرا
بأكنافه
عاش " الزكيان"
بهجة
فكانا ل "بنت الوحي"
أنشودة اخرى
و " زينب "
ألطاف وحب ورأفة
طفولة طهر
أصبحت رحمة كبرى
سلام
على تاج الكمالات
والنهى
ومن في مراقي مجدها
قد سمت قدرا
معظمة
علمًا وحلمًا وحكمة
بأسرارها الألباب لما تحط خبرا
متى حدثت
عاشت أباها بلاغة
لتفرغ في الأسماع من نهجه سحرا
مقدسة
ما أدرك الناس كنهها
وسر علاها أنها نفحة الزهرا
وعالمة
كم أنعش العقل علمها
وكم طوقت جيد العلا
من هدى درا
وعن صبرها حدث
وهل حدث المدى
بمثل " علي" أو كزينبه
صبرا
لعمرك
ما الأيام إلا شواهد
على مجدها الأسمى
وأوصافها النورا
وهل كان يوم الطف
إلا دلالة
لكي يقرأ التأريخ ألواحه الحمرا
ويقرأ
في دنيا البطولات
حرة
أعادت بأرض الشام
نهضته الكبرى
وزينب
ما زالت ملاذًا مقدسًا
يعانق فيه النور ألطافها
فخرا
إيمان شمس الدين
الشيخ باقر القرشي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشّيخ صالح آل إبراهيم: كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (4)
تحمّل المسؤوليّة، عنوان الحلقة الثّالثة من برنامج (قصّة اليوم)
ناصر الرّاشد: كيف يستمرّ الحبّ؟
من بحوث الإمام الرّضا (ع) العقائديّة (2)
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (2)
شيء من الحنين الرّضويّ
الإمام الرّضا: كعبة آمال المشتاقين
العلّة من وراء خلق الشّيطان والشّرّ
السّكينة والحياة السّعيدة