• الرئيسية
  • متابعات
  • مقالات
  • فجر الجمعة
  • صدى القوافي
  • علمٌ وفكر
  • قرآنيات
  • من التاريخ
  • قراءة في كتاب
  • صدر حديثاً
  • للمزيد
    • مركز ارتقاء
    • لقاءات
    • ذاكرة الأرشيف

وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ

كل دليل على الحق فهو ينذر من يخالفه بالعقوبة، وكل رسول من عند اللَّه تعالى فهو يحمل معه الدليل على رسالته، ولكن الأدلة والرسل لا ينتفع بها إلا من كان الحق ضالته يأخذه أنّى وجده، ولو كان فيه ذهاب نفسه، أما من لا يرى في الدين والحق والإنسانية إلا مصلحته ومنافعه، أما هذا فهو عدو الأدلة والبراهين، والأنبياء والمصلحين، فكيف ينتفع بها ويؤمن بمبادئها؟

إيثار رضا الله

بُنيَت بعثة الأنبياء (عليهم السلام) على أساس الهداية إلى الحقّ والانتصار له، فكان عليهم أن يتجهَّزوا بالحقّ في دعوتهم، وينخلعوا عن الباطل، ويتّقوا شبكات الضلال، سواء أوافَق ذلك رضا الناس أو سخطهم، واستعقَب طَوعهم أو كرههم. وَقَد وَرد عنه تعالى أشدَّ النهي في ذلك لأنبيائه (عليهم السلام) وأبلغ التحذير -حتّى عن اتّباع الباطل قَولاً وفِعلاً بِغَرَض نُصرة الحقّ- فالباطل باطل؛ سواء أوَقَعَ في طريق الحقّ أم لم يَقَع

النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)

أمّا رواية ابن عباس التي تفرّد بنقلها الواحدي (468هـ) دون إسناد، وبعده الطبرسي كذلك، ولعلّه أخذها منه، ولا نعرف قبلهما من نقل هذا عن ابن عباس، فمن الصعب التأكّد منها، مع هذا الفاصل الزمني الطويل. وأمّا رواية تفسير القمي، فأمرها أوضح بعد عدم ثبوت نسبة هذا التفسير للقمي

الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة

علَى فُؤادِكِ.. كم صَبَّ الشّجَى حِمَما، كأنَّ رُوحَكِ أضحَتْ لِلبَلا .. حَرَما، فِداءُ عَينَيكِ مُنذُ البَدءِ .. ما رَأَتا، وكيفَ طافَتْ رَزايا عِترةٍ .. بِهِما،بلْ كيفَ جالَتْ طُيُوفُ الوَقتِ في خَلَدٍ، وكيفَ أوغلَ فيهِ الوَجدُ .. وازدَحما

ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)

حملَه الناس ويتقدَّمُهم بنو هاشم والحسين (ع) في طليعتِهم، وكان قد غسّله وحنّطه وكفّنه وصلَّى عليه، حينذاك حُملَ إلى بيتِ رسول الله (ص) عند موضعِ قبرِه الشريف، فجاء بنو أمية وجاء معهم آخرون وقد حملوا السلاح يقودُهم مروان يُحرِّضهم ويقول: يا ربَّ هيجا هي خيرٌ من دَعة

دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم

ونحن في معظم الأحيان لا اطّلاع لنا على ذلك، ولربما فعل أبوك خيراً وبسببه ما زلت اليوم موفّقًا، وهكذا أساتذتنا وكبارنا الذين يدعون لنا، أو جيراننا والمؤمنون الذين يقومون في الليالي ويدعون لنا، فبفضل أدعيتهم ننال التوفيقات ونُصان من البلاءات.

عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف

الكتاب الذي يقع في مئة وأربع وأربعين صفحة، يرسم فيهه المشرّف صورة الإمام الحسين عليه السّلام كرمز إنسانيّ كبير، وكمشروع كونيّ، ويحاول إعادة فهم نهضته المباركة في العصر الرّاهن، مستدعيًا كلّ معنى ساكن في الوعي، ومؤكّدًا على أنّ الإمام الحسين عليه السّلام حيّ أبدًا، كحاضر ممتدّ إلى مستقبل، فحضوره يقين لا يدانيه شكّ.

المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال

إنّ أعلى مرتبة تكامليّة للإنسان في الأديان السابقة كانت الوصول إلى حقيقة الكلمة المباركة (لا إله إلا الله)، وكان الوصول إلى هذه المرحلة متيسّرًا أيضًا من خلال الفناء في الأسماء والصفات؛ وذلك لأنّ مفهوم هذه الكلمة المباركة هو نفي أيّ نوعٍ من التأثير والسببيّة في عالم الأسباب والمسبّبات، وحصـر الحقيقة الوحيدة المؤثّرة في عالم الوجود بالذات المقدّسة

متابعات

الدّرورة يشارك بخمسة وعشرين كتابًا في معرض بورسعيد للكتاب

وقد سجّل الدّرورة حضورًا كبيرًا بخمسة وعشرين كتابًا له، ليكون بذلك الأديب العربيّ الوحيد الذي قدّم هذا الكمّ من المؤلّفات في هذا المعرض الذي شهد حضورًا واسعًا من الكتّاب والشّعراء العرب إضافة إلى المهتمّين بالشّأن الثّقافيّ.

الأمسية الشّعريّة الحسينيّة (هو الحسين) بنسختها الخامسة عشرة

(الرّسم القرآنيّ: توضيح وتصحيح) محاضرة قرآنيّة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ

حسن يتحدّث في حلقته الثّانية: حبّ الإمام الحسين (ع) باقٍ إلى الظّهور المبارك

مقالات

إيثار رضا الله

بُنيَت بعثة الأنبياء (عليهم السلام) على أساس الهداية إلى الحقّ والانتصار له، فكان عليهم أن يتجهَّزوا بالحقّ في دعوتهم، وينخلعوا عن الباطل، ويتّقوا شبكات الضلال، سواء أوافَق ذلك رضا الناس أو سخطهم، واستعقَب طَوعهم أو كرههم. وَقَد وَرد عنه تعالى أشدَّ النهي في ذلك لأنبيائه (عليهم السلام) وأبلغ التحذير -حتّى عن اتّباع الباطل قَولاً وفِعلاً بِغَرَض نُصرة الحقّ- فالباطل باطل؛ سواء أوَقَعَ في طريق الحقّ أم لم يَقَع

دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم

المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال

أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)

فجر الجمعة

الشيخ عبد الله النمر: المنهج القويم معيار السلامة

تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.

الشيخ عبد الجليل الزاكي: شرف المؤمن بقيام الليل

الشيخ محمد علي الأحمد: الإنسان في حالتي النعمة والنقمة

الشيخ عبد الجليل بن سعد: نفسٌ بألفِ شخصية!

صدى القوافي

الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة

علَى فُؤادِكِ.. كم صَبَّ الشّجَى حِمَما، كأنَّ رُوحَكِ أضحَتْ لِلبَلا .. حَرَما، فِداءُ عَينَيكِ مُنذُ البَدءِ .. ما رَأَتا، وكيفَ طافَتْ رَزايا عِترةٍ .. بِهِما،بلْ كيفَ جالَتْ طُيُوفُ الوَقتِ في خَلَدٍ، وكيفَ أوغلَ فيهِ الوَجدُ .. وازدَحما

السّيّدة رقيّة: ندبة من أثر الفراق

أعياد العالم لمجاعة طفل يموت

صدر شاغر وقلب يمتلأ بك

علمٌ وفكر

الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية

بإزاء ما سمي الذكاء الصناعي الخارق سيكشف الديالكتيك الداخلي الذي أطلقته الفيزياء الحديثة حقائق غابت عن العقل الفلسفي الأول وتداعياته الحديثة. قد تضع هذه الحقائق الفلسفةَ أمام حرجٍ عظيم، مؤداه الخشية من تقويض أحد أبرز أركانها الانطولوجية، لجهة قولها باستحالة التعرُّف على الشيء في ذاته.

أثر الأسباب المادية والغيبية في حياة البشر

رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)

يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون

قرآنيات

وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ

كل دليل على الحق فهو ينذر من يخالفه بالعقوبة، وكل رسول من عند اللَّه تعالى فهو يحمل معه الدليل على رسالته، ولكن الأدلة والرسل لا ينتفع بها إلا من كان الحق ضالته يأخذه أنّى وجده، ولو كان فيه ذهاب نفسه، أما من لا يرى في الدين والحق والإنسانية إلا مصلحته ومنافعه، أما هذا فهو عدو الأدلة والبراهين، والأنبياء والمصلحين، فكيف ينتفع بها ويؤمن بمبادئها؟

النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)

النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (1)

معاني الأخوة في القرآن الكريم

من التاريخ

ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)

حملَه الناس ويتقدَّمُهم بنو هاشم والحسين (ع) في طليعتِهم، وكان قد غسّله وحنّطه وكفّنه وصلَّى عليه، حينذاك حُملَ إلى بيتِ رسول الله (ص) عند موضعِ قبرِه الشريف، فجاء بنو أمية وجاء معهم آخرون وقد حملوا السلاح يقودُهم مروان يُحرِّضهم ويقول: يا ربَّ هيجا هي خيرٌ من دَعة

السّيّدة رقيّة شهيدة عشق الحسين عليه السلام

المنهج المعتمد في التعاطي مع ما ينفرد بنقله المتأخّرون

الأمر الذي استدعى أن يسأل الإمام الحسين (ع) أعداءه!

قراءة في كتاب

أصدق الأخبار في قصّة الأخذ بالثّار

كتاب (أصدقُ الأخبار في قصّة الأخذ بالثّار) هو واحدٌ من كُتُب السّيّد محسن الأمين الّتي ألّفها في النّهضة الحسينيّة، وهي – مضافاً إليه: (لواعج الأشجان)، و(المجالس السّنيّة)، و(الدّرّ النّضيد)، إضافةً إلى ما تضمَّنتهُ موسوعتُه الكبيرة (أعيان الشّيعة) من أخبار سيّد الشّهداء عليه السّلام، وتراجم أبطال كربلاء رضوان الله تعالى عليهم.

كتاب: جهاد الإمام السجّاد عليه السلام

فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها

رحلة إلى بلاد الألف ملّة

صدر حديثاً

عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف

الكتاب الذي يقع في مئة وأربع وأربعين صفحة، يرسم فيهه المشرّف صورة الإمام الحسين عليه السّلام كرمز إنسانيّ كبير، وكمشروع كونيّ، ويحاول إعادة فهم نهضته المباركة في العصر الرّاهن، مستدعيًا كلّ معنى ساكن في الوعي، ومؤكّدًا على أنّ الإمام الحسين عليه السّلام حيّ أبدًا، كحاضر ممتدّ إلى مستقبل، فحضوره يقين لا يدانيه شكّ.

(وصحوت للأحلام رائحة) جديد الشّاعرة حوراء الهميلي

(الذي أحياها) الكتاب الخامس للكاتبة ليلى عبدالله الزّاهر

صدور العدد الثّامن والثّلاثين من مجلّة (الاستغراب)

لقاءات

أحمد آل قريش: هناك رابط عجيب بين الموسيقى والتّعليق الصّوتيّ

هو نبرات صوتيّة أو نغمات تخرج من الحنجرة بشكل معيّن وبلون معيّن مناسب في مجاله لصناعة أداء مناسب للمستمع، وكما الموسيقى، فإذا عُزفت بشكل احترافيّ شعر المستمع بالارتياح، وكذلك إذا أدّى المعلّق بشكل صحيح سليم احترافيّ، أثّر في المستمع

الشّيخ علي الفرج: الإحياء النّبوي من أجلى المصاديق التّوعويّة

أمين العالي: الشّعر عصارة الرّوح

حسين آل هاشم: أركّز على إبراز الهويّة الثّقافيّة وتعزيزها

الكتاب

  • وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ

    الشيخ محمد جواد مغنية

  • النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)

    حيدر حب الله

  • ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)

    الشيخ محمد صنقور

  • دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم

    الشيخ محمد مصباح يزدي

  • المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال

    السيد محمد حسين الطهراني

  • الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية

    محمود حيدر

  • رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)

    السيد محمد حسين الطبطبائي

  • يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون

    عدنان الحاجي

  • سورة الفلق

    الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

  • الأمر الذي استدعى أن يسأل الإمام الحسين (ع) أعداءه!

    الشيخ علي رضا بناهيان

الشعراء

  • الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة

    حسين حسن آل جامع

  • أعياد العالم لمجاعة طفل يموت

    فريد عبد الله النمر

  • هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال

    أحمد الرويعي

  • للأواني الفارغة

    حبيب المعاتيق

  • الآنَ أتّخذُ القصيدةَ معبرا

    عبدالله طاهر المعيبد

  • وقف الزّمان

    حسين آل سهوان

  • سجود القيد في محراب العشق

    أسمهان آل تراب

  • رَجْعٌ على جدار القصر

    أحمد الماجد

  • خذني

    علي النمر

  • هاجس الحرّ

    زهراء الشوكان

إنفوغراف

آخر المواضيع

  • وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ

  • إيثار رضا الله

  • النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)

  • الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة

  • ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)

  • دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم

  • عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف

  • المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال

  • الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية

  • أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)

فيديو

صور