«كانتْ» يقول: لا قيمة للفلسفة الأولى، والفلسفة الأولى هي المعقولات التي قامت عليها المدرسة العقلية عند ديكارت كـــ «امتناع التناقض، مبدأ الهوية، مبدأ العلية»، وهذه الفلسفة الأولى وقوامها هي بنظر «كانتْ» لا قيمة لها، فما يُعبّر عنه ديكارت بالفطريات ويعتبرها قواعد التفكير هي عند «كانتْ» أصلاً ليست علماً حتى يكون لها قيمة
إننا مأمورون، بما أننا نتصف بالإيمان، مأمورون بالتدبر في كتاب الله عز وجل، ونحن محرومون، أو نحرم أنفسنا، من هذا الخير الوفير، ألا وهو التدبر في القرآن الكريم. نقرأ القرآن لأجل الثواب، أو لأجل إهداء الثواب للموتى، وهذا أمر حسن، ولكننا مأمورون بما هو أحسن، مأمورون بالتدبر في الكتاب،
افتتح العلامة آية الله السيد منير الخباز في شهر ربيع الآخر لعام ١٤٤٤هـ، درس تفسير القرآن في مدينة النجف الأشرف، بتفسير سورة لقمان وناقش في الدرس الأول ظاهرة الحروف المقطعة في القرآن الكريم في أوائل السور، وكان التفسير الأول من ضوء المستفاد من الروايات الشريفة الواردة في هذا الخصوص.
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
(كائنات المجاز) ديوان شعريّ للشّاعر علي الدّندن
(المشكلة الاجتماعيّة، دراسة إبستيمولوجية) جديد الدكتور حسن العبندي
المجتبى: نعش على قارعة السّهام
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين