احتفى مؤخرًا نادي عرش البيان بسيهات بالرّواية الثّانية للفنّان التّشكيليّ والكاتب عبدالعظيم الضّامن التي تحمل العنوان: (ملاك).
الرّواية التي أبصرت النّور بعد روايته الأولى التي حملت العنوان: (جوري) جرى تسليط الضّوء في الحفل، على أبرز ما تناولته صفحاتها من معان وأفكار ومفاهيم مختلفة تدور مدار (ملاك) الفتاة التي ولدت في ظروف صعبة جدًّا، حتّى أنّ أمّها عانت كثيرًا من أجل دخولها المدرسة، ولكنّ (ملاك) تُظهر إرادة صلبة وشغفًا للدّراسة والتّعليم، فتتحدّى الظّروف كلّها، وتسير في ركب التّحصيل حتّى تنال شهادة الدّكتوراه.
وأدار الأمسية الأستاذ إبراهيم الرّواغة، وخلال حديثه عن الرّواية برز الضّامن متأثّرًا بروايته وبطلتها، وقد تجلّت في الرّواية مجموعة من الإسقاطات الشّعريّة الأدبيّة البديعة، التي رسّخت بعضًا من المشاهد والمواقف والمشاعر والأحاسيس.
وأثنى رئيس نادي عرش البيان الشاعر عقيل المسكين، على الرّواية والكاتب، مؤكّدًا أنّ الرّواية تتحمّل أن تصل إلى خمسمئة صفحة، لكنّ الكاتب ارتأى الاكتفاء بما وقع بين يديه، بما يربو على المئة صفحة، مع الإشارة إلى أنّ الضّامن كان قد تحدّث قبل هذا، أنه يمكن له أن يطيل في الكتابة في تجارب مستقبلية.
وفي الختام قام رئيس نادي عرش البيان بتقديم درع تذكاري للضيف، ثمّ جرى التقاط بعض من الصور التذكارية، كما قام الضّامن بتوقيع نسخ من روايته للحاضرين.
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله