
حلّ مؤخرًا الشّاعر محمّد البريكي، مدير بيت الشّعر بالشّارقة، ضيفًا على خيمة المتنبّي بالأحساء، في جلسة حضرها عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين.
وأدار الجلسة رئيس خيمة المتنبّي الشّاعر جاسم الصحيّح، الذي وصف الضّيف البريكي بأنّه ينبوع الشّعر، قبل أن يلقي البريكي مجموعة من النّصوص في الأحساء وفي خيمة المتنبّي، وفي شؤون شعريّة متنوّعة، ليكون بعد ذلك حوار حول مسيرة البريكي الشّعريّة، وحول بيوت الشّعر في العالم العربيّ.
وقدّم بعض الحاضرين مجموعة من المداخلات كان من بينهم: الدّكتور سعد النّاجم، والشّاعر عبدالمجيد الموسوي، والشّاعرة تهاني الصّبيح، والشّاعر هاني الحسن، والكاتب أمير بوخمسين، والشّيخ علي عساكر.
وفي ختام الجلسة كرّمت خيمة المتنبّي الشّاعر البريكي تقديرًا له على مسيرته الشّعريّة الحافلة، وأهدته لوحة بورتريه بريشة الشّاعر الفنّان إبراهيم الحاجي، ومجموعة من إصدارات الخيمة الشعريّة.
حقيقة التوكل على الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
من عجائب التنبؤات القرآنية
الشيخ جعفر السبحاني
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
الشيخ شفيق جرادي
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
إيمان شمس الدين
معنى (عول) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
(التّردّد) مشكلة التسويف، تكنولوجيا جديدة تساعد في التغلّب عليها
عدنان الحاجي
الموعظة بالتاريخ
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
كلام عن إصابة العين (1)
الشيخ محمد هادي معرفة
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (1)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (7)
محمود حيدر
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
محفّز جديد وغير مكلف يسرّع إنتاج الأوكسجين من الماء
حقيقة التوكل على الله
من عجائب التنبؤات القرآنية
فاطم حلّ نورها
محاضرة في مجلس الزّهراء للدّكتور عباس العمران حول طبّ الأطفال حديثي الولادة
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
المثل الأعلى وسيادة النموذج بين التفاعل والانفعال الزهراء (ع) أنموذجًا (3)
(الكمال المزيّف) جديد الكاتبة سوزان آل حمود
لـمّا استراح النّدى
شتّان بين المؤمن والكافر