
القطيف تطلق شعار "رضا بقضائك" لموسم عاشوراء ١٤٤٢هـ
أطلقت القطيف شعار عاشوراء لعام ١٤٤٢هـ والذي حمل عنوان "رضا بقضائك"
وأوضحت اللجنة المنظمة لموسم عاشوراء القطيف في رسالة بثتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن الشعار مستلهم من كلمة لسيد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام في لحظاته الأخيرة على حر الثرى "رضـًا بقضائِكَ يا ربِّ، وتسليمًا لأمـرِك، لا إلهَ سِــواكَ يا غــياثَ المُستَغيثينَ".
وذكرت اللجنة أن أتباع ومحبي أهل البيت هذا العام يجدّدون الذكـرى الحُسينيةَ وهم يواجهونَ معتركَ "الوباء والجائحةِ" التي ألمّتْ بالبشريةِ كافّةً مُنْذُ فـترةٍ وقد حصـدت معـها الأرواحَ والمرضى الذين لا يزالـون تحتَ رعـايةِ الباري عزَّ وجلَّ.
وكما بينت دلالات الشِّعار حيث أن البصمة دلالة على التوثيق والتأكيد على الرّضا والتّسلـيم التّـام لله عزّ وجل أما انحناء المخطوطة فهو للدلالة على الخضوع والخشوع.
يجدر بالذكر أن منطقة القطيف تطلق في كل عام شعارها العاشورائي لترسيخ مفاهيم معينة يحملها موسم الإمام الحسين عليه السلام.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
معنى (خشع) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
القلب يفكر مع العقل
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (3): آنسنا بالذّكر الخفيّ
الشيخ محمد مصباح يزدي
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
الفيض الكاشاني
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
ضحكات المطر
حبيب المعاتيق
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
فريق بحث ينشر اكتشافًا رائدًا لتخليق الميثان
معنى (خشع) في القرآن الكريم
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (1)
التواصل الاجتماعي في حياتنا المعاصرة
القلب يفكر مع العقل
مناجاة الذاكرين (3): آنسنا بالذّكر الخفيّ
اختتام النّسخة الخامسة والعشرين من حملة التّبرّع بالدّم (ومن أحياها) بسيهات
كتاب جديد يوثّق تكريم الدّكتور علي الدّرورة في القطيف
العزة والذلة في القرآن الكريم