
الشيخ محمد جواد مغنية ..
ذكر سبحانه في كتابه العزيز الكثير من أوصافه ، منها :
1 - العربي : كما في هذه الآية ، والآية 2 من سورة يوسف .
2 - الذكر : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ } - 9 الحجر . و { ذِي الذِّكْرِ } { والْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ } - 2 ص .
3 - النور : { قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ } - 15 المائدة .
4 - القول الفصل : { إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ } - 13 الطارق .
5 - الهدى : { ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ } - 2 البقرة .
6 - الحكيم : { والْقُرْآنِ الْحَكِيمِ } - 2 يس .
7 - المجيد : { والْقُرْآنِ الْمَجِيدِ } - 2 ق .
8 - الروح : { يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ } - 15 غافر .
9 - الحق : { إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ولكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ } - 17 هود .
10 - النبأ العظيم : { قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ } - 68 ص .
11 - الشفاء : { قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وشِفاءٌ } - 44 فصلت .
12 - الرحمة : { وإِنَّهُ لَهُدىً ورَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ } - 77 النمل .
13 - التنزيل : { تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ } - 80 الواقعة .
14 - البشير النذير : { كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيراً ونَذِيراً } - 4 فصلت .
15 - العزيز : { وإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ } - 41 فصلت .
16 - العظيم : { ولَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي والْقُرْآنَ الْعَظِيمَ } - 87 الحجر .
17 - المبين : { والْكِتابِ الْمُبِينِ } - 2 الزخرف .
وأولى الحقائق التي تدل عليها هذه الصفات أن اللَّه سبحانه إنما أنزل القرآن على نبيه الكريم لهداية الناس وسعادتهم وأمنهم واستقرارهم .
{ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ } . قال الإمام علي ( عليه السلام ) مناجياً ربه : سبحانك ما أعظم ما نرى من خلقك ! وما أصغر عظيمه في جنب قدرتك ! وما أهول ما نرى من ملكوتك ! وما أحقر ذلك فيما غاب عنا من سلطانك ! وما أسبغ نعمك في الدنيا ! وما أصغرها في نعم الآخرة ! .
{ ولا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ } . جاء في الحديث أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كان إذا ألقى عليه جبريل القرآن يتابعه قراءة خوفاً أن يفوته شيء منه ، فأمره تعالى أن يصغي ولا يتابع ، وأن يطمئن ولا يخشى النسيان ، ويدل على صحة هذا الحديث الآية 17 من سورة القيامة : { لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ } .
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
باسم الله دائمًا وأبدًا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المنّ يزيل الأجر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها
أمسية أدبيّة لغويّة بعنوان: جمال التراكيب البلاغية، رحلة في أسرار اللغة
لا تستسلم وحقّق أهدافك
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
أيّ نوع من المربّين أنت؟
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
{وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ}