الشيخ عبد الحسين الشبستري ..
هو أسد بن كعب القرظي. من رؤساء وأعيان اليهود المعاصرين للنبي(ص) في بدء الدعوة الإسلامية.
القرآن الكريم وأسد بن كعب
شملنه الآية 208 من سورة البقرة: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ)
أقبل على النبي (ص) مع جماعة من اليهود، فقالوا: يا رسول الله! إنا نؤمن بك وبكتابك وبموسى والتوراة وعزيز، ونكفر بما سواه من الكتب والرسل، فقال النبي (ص): بل آمنوا بالله وبرسوله محمد (ص)، وكتابه القرآن، وبكل كتاب منزل كان قبله، فقالوا: لا نفعل، فنزلت فيه وفيهم الآية 136 من سورة النساء: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا)
ويقال: سبب نزول الآية المذكورة هو مجيء أسد بن كعب وجماعة من اليهود إلى النبي (ص)، وقولهم: يا رسول الله! يوم السبت يوم كنا نعظمه، فدعنا فنسبت فيه، وإن التوراة كتاب الله، فدعنا فلنقم به الليل، فنزلت فيهم الآية المذكورة.
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
إيمان شمس الدين
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (1)
العرش والكرسيّ (1)
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (1)
حين لا نتقدم.. ما هي السنّة الإلهية التي قد تجري؟
ما يجوز على أهل البيت وما لا يجوز
الذّكر والتّقوى، أمان وقوّة
حين تضيع القيَم!
تفسير سورة الفاتحة
حقيقة بكاء السماء والأرض في القرآن الكريم