الشيخ عبدالغني العرفات ..
١- المنافقون الذين لهم تاريخ ظاهري نظيف واستغلوا هذا الظاهر النظيف لمطامعهم الشخصية والدنيوية.
٢- المنافقون الذين ليس لهم تاريخ ظاهري نظيف واستغلوا الدين بتحريف الحقائق لمطامعهم الشخصية والدنيوية.
٣- الجهلاء بالدين والعقيدة الذين يفسدون أكثر مما يصلحون كالخوارج.
نحن إن شاء الله تعالى لسنا منهم لكن المسألة نسبية وليست حدية فقد نكون فكرا أو عملا أقرب إلى إحدى هذه الفئات.
وهذا القرآن يذم اليهود ويذكر مجاوريهم العرب بلغة إياك أعني واسمعي يا جارة. فسيرة أمير المؤمنين عليه السلام تنادينا من أي الفئات أنت؟
- فقد يكون لي تاريخ نظيف وسمعة ظاهرية ولكن إذا استخدمت هذه السمعة في أهداف دنيوية فأنا من أعداء علي لأنها ضد أهداف علي.
- وإذا عملت على تحريف الحقائق من أجل المطامع الشخصية فأنا أيضًا من أعداء علي.
- الجهل بالعقيدة والدين قد يجعلني من أعداء علي . وهذا باب واسع وهو مزلة الأقدام.
وقد نكون من هذا القسم، فالجهل بالدين والتحكم فيه يجعلنا نخرج غيرنا وندخل من نشاء فيه بغير وجه حق.
فهلا تفقّهنا في دين علي عليه السلام.
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسين الخشن
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي آل محسن
الشيخ مرتضى الباشا
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
العبادة والتّعلّم
آداب التّكسّب
طرق إثبات النبوة الخاصة
المخاطر الحقيقية للاعتقاد بعلاجات غير معتمدة طبيًّا
الرّكب الحسينيّ في المدينة المنوّرة (1)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (4)
{مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} ودعوى احتباس الوحي (2)
لمن يكتب الفيلسوف؟
عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية
{مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} ودعوى احتباس الوحي (1)