هدى الماجد
لا أدري كيف قفز شعور الوداع في مخيلتي هذا الصباح
قد نضطر أحيانًا أن نودع أشخاصًا غابوا عن حياتنا لأسباب كثيرة تضطرهم إلى الرحيل عنّا فيزيائيًّا أو جغرافيًّا أو حتى بسبب الانتقال إلى العالم الآخر..
لكن، هل في كل مرة نحتاج أن يقال لنا الوداع ليكون الوداع ؟!
أم هل من الضروري الغياب المكاني أو الموت لندرك أنهم لم يعودوا موجودين؟!
الحقيقة أن الإجابة لا
فمن لا تجده أثناء ضعفك وانكسارك فهو مودّع فقل له وداعاً.
من تسأل عنه مرارًا وتكرارًا ولا يبادلك السؤال فهو يقل لك وداعًا بصوت منخفض.
من تحبه ولا يبادلك الحب قل له وداعًا.
من يتعذر بالوقت والأعمال قل له وداعًا.
وداعًا لهم جميعًا.
ومرحبًا بالمبادرين
المبادرين فقط
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسين الخشن
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي آل محسن
الشيخ مرتضى الباشا
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
قراءة في كتاب (العدل الإلهي) للشهيد مطهري
العبادة والتّعلّم
آداب التّكسّب
طرق إثبات النبوة الخاصة
المخاطر الحقيقية للاعتقاد بعلاجات غير معتمدة طبيًّا
الرّكب الحسينيّ في المدينة المنوّرة (1)
التغيير المجتمعي، مراحله ومعالمه وأدبيّاته: مطالعة في ضوء القرآن الكريم (4)
{مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} ودعوى احتباس الوحي (2)
لمن يكتب الفيلسوف؟
عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية