صدر مؤخرًا كتاب للكاتبة زكية حسن العبكري كتاب بعنوان: (رفيق بلا ملامح).
الكتاب الذي يعدّ انطلاقة العبكري في مجال أدب الأطفال، موجّه للفئة العمريّة من خمسة أعوام إلى تسعة أعوام، ويأتي بهدف أن يشرّع لهم بابًا من الضّوء على الأسئلة الأولى التي يطرحونها، كما يشجّعهم على التّعلّم ومحاولة البحث والتّقصّي من خلال القصّة دون تلقين مباشر.
ويسلّط الكتاب الضّوء على (بلال) الطّفل الصّغير الذي يجزع حين اكتشافه لظلّه أوّل مرّة، قبل أن يسير في رحلة البحث والتّحرّي والاستقصاء حول هذا الكائن الغامض في محاولة منه لفهمه، وذلك من خلال تتبّعه ومراقبته ودراسته، وطرحه لمجموعة من الأسئلة الجوهريّة والأساسيّة حول النّور والظّلّ، وكلّ ذلك بأسلوب بسيط وواضح، تعكسه لغة فريدة تناسب مستوى وعي الفئة العمريّة المقصودة، من أجل أن تصل الفكرة، مشفوعة بمتعة البحث والفضول والذّكاء.
واستوحت الكاتبة العبكري قصّة كتابها من موقف حقيقيّ جرى مع ابنتها، فأرادت من خلالها أن تغرس في القارئ الصّغير مفهوم التّفكّر باستقلاليّة، من أجل أن يصنع له مساحة خاصّة به، يبحث فيها ويتأمّل، ويصل إلى نتائج واستنتاجات خاصّة، حتّى يكون في المستقبل أكثر وعيًا وثقافة.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)