
صدرت مؤخرًا عن مركز (المؤلّف) للنّشر والتّوزيع، بالتّعاون مع دار (عالم حروف)، ونادي (النورس) الثّقافي، باكورة أعمال الكاتبة زينب العبدالله (ريمة والكرسي).
و(ريمة والكرسي) قصّة تأتي في مسار أدب الطّفل، تعالج فيها العبدالله معاناة طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصّة، وتسلّط الضّوء على نظرة المجتمع إليها، وكيفيّة تعاملها مع واقعها بمساندة أسرتها، حتّى تتغلّب على آلامها، وتواجه المجتمع مؤكّدة أنّها من ذوي الهمم، وهي قادرة على تحقيق أهدافها، دون الحاجة إلى شفقة من أحد.
وتهدف القصّة إلى إيلاء أصحاب الهمم عناية خاصّة، وعدّهم جزءًا لا يتجزّأ من المجتمع، وركيزة أساسًا فيه، فهم أصحاب طموحات وأحلام، والسّير أمامهم بكونهم مهمّين ومؤثّرين، يساعدهم على تخطّي آلامهم، وتحقيق كلّ ما يصبون إليه من أهداف في هذه الحياة.
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
باسم الله دائمًا وأبدًا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المنّ يزيل الأجر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها
أمسية أدبيّة لغويّة بعنوان: جمال التراكيب البلاغية، رحلة في أسرار اللغة
لا تستسلم وحقّق أهدافك
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
أيّ نوع من المربّين أنت؟
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
{وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ}