باسم العيثان ..
ذكراك تلهبُنا الحياة
فتنطوي شغفاً
بصالية الجمارِ الأضلعُ
بلغت بنا حداً
نكاد بحده نفنى
وكل قلوبنا لك أدمعُ
طال انتظاركُ
والمدى شوق
يزاحمُنا إليك فنفزعُ
لا الشوق يختصر الطريقَ
فنلتقي وهجاً
ولا يخبُو اللهيب بنا نموت فنهجعُ
ويقول في قصيدة له يذكر فيها المنتظرين:
كيف يدنو الصبحُ،
ممن عاش في ظلمةِ كهفِ الأمنيات؟!
كيفَ
أم كيفَ تراه الأعينُ الرمداءُ
من خلف وشاح الظلمات؟!
كيف نرجو الضفّةَ الأخرى
وقد سارت بنا نحو الوراءِ الخطواتُ.
أين منّا الفرجُ، النصرُ.
حياةُ الحرِ، والأمّة ما بين ضحايا
أو أُسارى.. أو رفات؟!
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
دلالات وآثار زيارة الأربعين
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة