"فلّاح الجراح" حسن طاهر المعيبد
النص الفائز بالمركز الأوّل في مسابقة أدب الطف الرابعة بالبحرين بقسمها الشعبي - محرم ١٤٣٧/٢٠١٥
آنا بن نخله، النخل وكت الصرام
أدري شيخلّي اعله چف حاصوده
وما شفت حاصود مثلك يا حُسين
تضحك آثار التعب بزنوده
اتعلِّمَت تتعلّى هامات النخيل
ساعة الراسك تعلّى بعوده
انته تدري حتى صرخة (يا حُسين)
الظلّت بسمْع الزمان انشوده:
بگد شموخك حتى في حرف النداء
تستحي اتظل (الألف) ممدوده
آنا بن نخله و اعرْف النخله زين
ما تهز هيبتها ريح السوده
الهذا بيّه اتجذَّرِت (نخلة ضمير)
ما تطيح، بخنصرك مشدوده
ياللي باذل عمرك بجيب الخلود
و ما سألته بيوم عن مردوده
برحلة امجادك تعب كل شي وراك
و إنته تعّبت الجبل بصعوده
صح طحت يحسين جثه اعله التراب
وهاي ندري سيدي (مقصوده)
أكو فوگ اعروش لاچن ساقطين
ومنو غيرك شامخ بملحوده ؟!
ياللي راسك منرفع فوگ الرماح
وصله بين العابد ومعبوده
إنته رافع راسك اتشوف الجنان
للعنب بلچي استوى عنگوده
چان بانفاسك علي بوكت العروج
وشفت باب الجنه مو مسدوده
جبت غَرفة كوثر اتروّي الفرات
اترجّع (العباس) شايل جوده
وفصّلت من سدرة الباري عباه
حتى ظل (زينب) تغطّي احدوده
والله لو ما جاري الدم الشريف
چانت الدنيا بعطش موعوده
ياللي شبّاچه نجي ونعگد عليه
و عِمّته بساگ العرش معگوده
كل شي يمك خاضع لسيف الحدود
اوياك بس الدمعه مو محدوده
المؤمن انعرفه ابعلامه اعلى الجبين
وخادمك سيماه فوگ اخدوده
بصفنه عالسجّاد و الهودج يميل
شلون تضحك چفه وسط اگيوده
اللي مو فلّاح موش ابن الحُسين
بنظرة الفلاح تلگى اجدوده ..
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله