حسين حسن آل جامع
أطل على كوفان
فوق الدجى بدرا
يبلغ عن مولاه آيته
الكبرى
فتى
من " علي" كان سيفًا
مهندًا
متى كر في الهيجاء
منتفضًا حرّا
به همة قعساء
من سيد الوغى
يصول على الأبطال يرهقهم
كرّا
تبلج من أفق المروءات
"مسلم"
فأصبح من أسرار سبط الهدى سرّا
أشار إلى علياه علمًا
وحكمة
وألقى على كفيه ألواحه
النورا
وأولاه - قبل الطف -
دورًا مقدسًا
فباركه عزمًا وجلى له
المسرى
وأرسله فردًا ، وفرد بأمة
ومن ك " حسين" أن يحيط به خبرا
وأصبح في مصر غريب
مشتت
تحكم فيه الظلم
يوسعه جورا
تحول عن دنيا "علي"
وعصره
وأصبح في مهوى " أمي"
من الأسرى
هنا "مسلم" للسبط
وجه وبيعة
يعاهده الأحرار من خيفة
سرّا
ألوف أكف.. خلفها الغدر
كامن
وقد جاءها الشيطان منفجرًا
شرّا
وهل كان إلا أن يعود
مضيعًا
يقلب كفًّا أصبحت بعدهم
صفرا
فسل عن رزايا "مسلم"
باب طوعة
ورب وقوف قد أحاط به
خبرا
وسل عنه خلف الجيش
مهوى حفيرة
يطوقها الأشرار تحتضن
الغدرا
وسل عنه سطح القصر
والسيف مصلت
وقد خر عنه الطود
في طفه الصغرى ..
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله