يعدّ البحث عن «إعجاز القرآن» من أهمّ فروع علوم القرآن؛ لأنّه يتركّز على أهم ركيزة واجه رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله المشركين والكفّار بها ، ألا وهي تحدّيهم بإعجاز نصّ القرآن ، وأنّهم عاجزون عن أن يأتوا بقرآن مثله ، أو بعشر سور مثله ، أو بسورة واحدة ، أو آية مشابهة لآياته ،
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ {34} وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ {35}
إنّ الأحاديث والروايات الإسلامية الواردة في تفسير الآية تشير إلى أنّ المراد من الروح في الآية هو مَلَك كبير، ومن بين مجموع الروايات الاثنتي عشرة التي ذكرها صاحب تفسير «البرهان»( [1]) والروايات السبع التي رواها صاحب «نور الثقلين»( [2]) توجد رواية واحدة تفسّر الروح، بروح الإنسان.
ثمة شبهةٌ يُثيرُها العديدُ من التبشيريِّين حاصلُها إنَّ من الفظيع والـمُستوحَش أنْ تُعذِّبَ أمةٌ بأكملِها – وهم قوم لوط – وفيها الأطفال والمجانين لـمُجرَّد أنَّ رجالَها كانوا يتعاطَون الفاحشة؟ فإذا كان تعذيبُ وعقوبةُ الرجال المقارفين للفاحشة مُبرَّرًا، فما هو الـمُسوِّغ لتعذيبِ الأطفال والمجانين والقُصَّر؟!
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة
معنى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾
قبساتٌ في المعرفة الحسينية، دروسٌ في معرفة الإمام
الندم (2)
أثر التربية الصالحة
الأمراض العقلية لا تتوارث بالضرورة بين أفراد العائلة الممتدة
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (1)
النّدم (1)
حبّ الذّات
الأنا وعبادة الذات