اعلم أن الحج أعظم أركان الدين، وعمدة ما يقرب العبد إلى رب العالمين، وهو أهم التكاليف الإلهية وأثقلها، وأصعب العبادات البدنية وأفضلها، وأعظم بعبادة ينعدم بفقدها الدين، ويساوى تاركها اليهود والنصارى في الخسران المبين. والأخبار التي وردت في فضيلته وفي ذم تاركه كثيرة مذكورة في كتب الأخبار.
قبل البدء بالكلام عن الارتباط بين الحجر الأسود وعالم الذر، لا بد من معرفة هذا العالم لذلك نبدأ البحث بالحديث عنه. عالم الذر قال اللَّه تبارك وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ﴾ (الأعراف: 172).
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
لوازم الأنس الإلهي (1)
الأرض في القرآن كرويَّة أم مسطَّحة؟
ليس كمثله شيء
إضعاف الذّكاء مسؤوليّة من؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (3)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (3)
العقل بوصفه اسمًا لفعل (1)
مسؤوليتنا في زمان صاحب الزمان
الغاية من طلب سليمان ملكًا لا ينبغي لأحدٍ من بعده
لكي لا نصبح أعداءً للإمام المهديّ!