لماذا خلقنا الله تعالى في دنيا نتعرّض فيها إلى الخداع والسقوط باستمرار، وإذا غفلنا فيها ابتُلينا بالهلاك والخذلان الأبديّ؟ لماذا لم يخلقنا الله في الجنّة من البداية لنرتاح من الآلام والمصائب، ونبتعد عن الخداع، ونستفيد من رحمة الله الواسعة ونعمه اللامحدودة؟ لا شكّ، إنّ طرح هكذا سؤال يعود سببه إلى الجهل بحكمة وجود الجنّة وشرط دخولها.
إن سبيل بعث المشاعر وإثارة العواطف ليس منحصرًا في إقامة العزاء والبكاء، فقد تثار عواطف الإنسان بإقامة مراسم الفرح والسرور, ونحن نعلم في مناسبات الولادة لأهل البيت (عليهم السلام), ولاسيما ولادة سيد الشهداء (عليه السلام) عندما تقام حفلات الفرح والسرور ويجري على الألسن مدحهم فإن الناس تستولي عليهم حالة من الحماس والحيوية.
"إقطع رؤوسها" أو "قطعها". والتقطيع ينسجم مع الجملة اللاحقة في الآية أيضاً حيث يقول: ﴿ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا﴾، ولا يقول: اجعل كل واحد منها على جبل. وقد جاء في الروايات أنه لم يكتف بقطع رؤوسها وإنما خلط لحومها ودقها ثم قسمها إلى أجزاء وجعل كل جزء على جبل.
الأحكام المتعلقة بالعلوم والتي تكون طرقها تجريبية يجب النقاش فيها حتى نصل إلى نظرية أتقن وأقرب إلى الواقع، أما المسائل المتعلقة بالقيم فهي تابعة للتوافق بين الناس فإذا كان هناك مشاحة فإنما هي بعد الإتفاق على قبول أمر مشترك يتعلق بالجميع فيجب عليهم مراعاته لئلا يحصل الإختلاف والنزاع بين الناس فينجر إلى الفوضى.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)