لم أقفّي أضالعي أيتها القصيدة، التي تركت أصابعي مشبكة على رأسي بعشرتها للوقت الأخير البئيس، كل ذلك وهم يقدمون ورقاً مكشوفاً يلمّع وجوه الصغار المغبرة يصيغون فيها أفلام الرعب والمجاعة القاسية، وهكذا أضعت مني حبر النبضات الشاهقة في أشدّها لطفل الثبات، ولأنهم لا يحتملون كثافة الجوع قدموا أنفسهم للتوابيت بملء إرادتهم غذاء للأرض الميتةrn
هناك في نغمة الأمنيات الأخيرة تسقط الكلمات العارية أعمق من الأقواس الماتحة الصيت متدحرجة دون أن تصدر صوتاً غير رجفة القصيدة فوق الصمت المعتم ساعة الارتطام .. في هوة الليل يقفز الرماد خفيفًا لتستأنف الكائنات رقصة الزرقة والوميض بقبة المكان المعتمل بدم الهباء ودم والكواكب مشرعًا للتراب
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله