نظّمت مؤخرًا مجموعة (كلّنا رسّامون) في جمعيّة الثّقافة والفنون بالأحساء، معرضًا فنّيًّا تشكيليًّا بعنوان: (عذق)، بمشاركة أربعة وسبعين تشكيليًّا وتشكيليّة.
وهدف المعرض إلى استعادة النّخلة بصورة خاصّة، والأرض والبيئة والتّراث في الأحساءِ بصورة عامّة، ويرجع اسمه (عذق) إلى حامل ثمار النّخلة، في دلالة على العطاء الفنّيّ التّشكيليّ، وتعزيز الـهويّة الأحسائيّة الإبداعيّة.
وتميّز المعرض بمشاركة فنّانين من ذوي الخبرة أصحاب تجربة فنّيّة كبيرة، إلى جانب فنّانين واعدين وذلك من أجل فتح باب التّواصل واللّقاء، والاستفادة من الخبرات، ومشاركة الطّموحات والآمال الفنّيّة، مع التّركيز على إبراز المواهب الفنّيّة للفنّانين المبتدئين وتقديـمهم إلى السّاحة الفنيّة الكبيرة.
وضمّ المعرض عدّة مدارس فنيّة، منها الواقعيّة والتجريديّة والتأثيريّة والوحشيّة والسّرياليّة، وهذا إن دلّ على شيء، دلّ على الاختلاف والتّنوّع والإثراء الفنيّ المميّز، الذي ينعكس واضحًا جليًّا على السّاحة الأحسائيّة.
نخيل وتمر وثمار متدليّة، وسعفات وأرض معطاء وَلود، أطفال ونساء ورجال بالأزياء التّراثيّة، وطيور وينابيع، وسوى ذلك الكثير ممّا ازادن المعرض به من رموز تراثيّة تقليديّة تبتدئ بالنّخلة وتنتهي بها.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
دلالات وآثار زيارة الأربعين
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة