الشيخ علي رضا بناهيان
مالنا إذا حلّ شهر رمضان المبارك لا يخطر ببالنا أنه مناسبة خاصة بصاحب الزمان(عج) تستمر شهراً؟
شهر رمضان المهدوي من العجيب جداً أن لا يغلب الطابع المهدوي كثيراً على رمضاننا!
عجيب جدّاً! مع أنهم (ع) أتحفونا بدعاء الافتتاح لنقرأه وفيه أعلى المضامين الولائية وأسمى المضامين المهدوية!
وأنّ أوج شهر رمضان ليلة القدر وفيها تُعرض صحائف أعمالنا على صاحب الزمان(عج)!
وأنّ ذروة شهر رمضان العشر الأواخر منه والعشر الأواخر هي أيام دعاء «اللهُمَّ كُن لِوَلِيِّك..».
هذا بسبب التديّن العلماني!!
هذا بسبب الدين الذي أراده الطواغيت لقرون وهو أن نعبد الله من دون إمامة!
وأن نتقي الله من دون ولاية!
وكما يقال: «الصلاة دون ولاية عبادةٌ بلا وضوء»..
فشهر رمضان الخالي من صاحب الزمان (عج) هو كالصلاة بلا وضوء!
جربّوا لسنة واحدة أن تمضوا شهر رمضانٍ أكثر مهدويةً وانظروا كم سيختلف شهركم عن سوابقه..
لنقرأ دعاء الافتتاح كل ليلة.
ليت التقليد الذي كان جارياً في جميع المساجد والمحافل الرمضانية وهو قراءة دعاء الافتتاح ـ
ليتَه لم يُهجَر! إن هذا لأضعف الإيمان..
أن ننادي ثلاثين ليلة «يابن الحسن» مالنا إذا حلّ شهر رمضان المبارك لا يخطر ببالنا أنه مناسبة خاصة بصاحب الزمان(عج) تستمر شهراً؟!
فلننادي ثلاثين ليلة «يابن الحسن».. فلنفكر أكثر خلال شهر رمضان المبارك في صاحب الزمان أرواحنا له الفداء.
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
نظريّة المعرفة عند كارل بوبر (1)
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله