فريد النمر
حرريني من وقتكِ المتجلي
واغرسيني على نهاية نصل
واعصريني ككرمة الغيب نارًا
بين جرح يقولني فيصلي
وتغشي عرش الصبابة نزفًا
يا ليالٍ أعود منكِ لأصلي
يا "هلالًا" أرتاده وقْد قلب
يتشظى ما بين كلي وكلي
لم أزلكَ الحكاية الراودتها
جملة الحزن وهْي عرجون فصل
فتريث بشهقة القلب مسًّا
يا قصيدًا كما الردى شلّ وصلي
واستعرها من الرزايا غمامًا
حين نجواك تصطلي نار ظلي
وأنا الطفل في الرسوم قليلًا
أتلظى على مشاعر كهل
وإذا ما طفت الطفوف تملى
بنشيجي أنحوه جرءة حلي
فله من منازلي رجع صوت
والحنايا كما ارتعاشة غلّ
وفداءً لتربه جئت أسعى
بأبي أنت يا ضيائي.. وأهلي
يا حسين ولا نداء سواه
يتزيا على انحناءة ثقلي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي آل محسن
الشيخ محمد مهدي الآصفي
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟
تفسير سورة الإسراء (1)
معنى "الكتاب" في القرآن الكريم
قبول التّوبة: هل هو عقليّ أم نقليّ؟
روحانيّة الدّعاء
الأدلّة على متابعة الشّيعة لأهل البيت عليهم السلام
حدود الله تعالى (1)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (1)
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (2)