عندما تقرأ، يعمل دماغك بجدٍّ خلف الكواليس. يتعرف على أشكال الحروف، ويطابقها مع أصوات النطق بها، ويقرن هذه الأصوات بالمعنى، ثم يربط هذه المعاني في كل الكلمات والجمل وحتى نصوص الكتاب بأكملها. يستخدم النص علامات الترقيم، والفواصل بين الفقرات، أو تلك الكلمات المكتوبة بخط غامق للمساعدة على فهم المحتوى بصورة واضحة.
بإزاء ما سمي الذكاء الصناعي الخارق سيكشف الديالكتيك الداخلي الذي أطلقته الفيزياء الحديثة حقائق غابت عن العقل الفلسفي الأول وتداعياته الحديثة. قد تضع هذه الحقائق الفلسفةَ أمام حرجٍ عظيم، مؤداه الخشية من تقويض أحد أبرز أركانها الانطولوجية، لجهة قولها باستحالة التعرُّف على الشيء في ذاته.
من البديهي القول إنّ النظام الأساسي لحركة الحياة هو نظام الأسباب والمسببات، فلا تحدث الأشياء من فراغ، فمن يزرع بذرة التفاح يحصد تفاحًا ومن يزرع الريحان ينبت له ريحانًا، ومن يذاكر ينجح، ومن يجتهد يحقّق المستويات العالية. فالعلاقة بين السبب والمُسبَب هي علاقةٌ وجوديةٌ حتميةٌ يحكم بها العقل بديهيًّا، أي أنه إذا وُجِد السبب لا بدّ أن تُوجد النتيجة.
ويستنتج من ذلك أن الإنسان بجميع خصوصيات ذاته وصفاته وأفعاله موجود في عالم المثال من غير تحقق أوصافه الرذيلة وأفعاله السيئة ولوازمه الناقصة وجهاته العدمية فهو كان موجودًا هناك في أهنأ عيش وأقر عين في زمرة الطاهرين وصفّ الملائكة المقدسين مبتهجًا بما يشاهده من نور ربّه ونورانية ذاته
تقنية تحرير جيني جديدة طورها علماء يابانيون، قد تقضي على الكروموسوم الزائد (النسخة الثالثة من كروموسوم 21) المسؤول عن متلازمة داون. تقنية كريسبر/ كاس، استُخدمت بنجاح لإزالة الكروموسوم الثالث من خلايا مزروعة في المختبر والخلايا الليفية الجلدية من مصابين بمتلازمة داون.
قد شاع في الألسن أن أسماء الله تعالى توقيفية وقد أرسلوه إرسال المسلمات وليس المراد بالاسم هاهنا حقيقته وهو الذات المأخوذ بوصف ما لعدم رجوعه حينئذ إلى معنى محصل بل المراد به الاسم اللفظي وهو اسم الاسم حقيقة وحينئذ فالمراد من التوقيف أما التوقيف على الرخصة الشرعية الكلية أو الشخصية
هناك نظرية راسخة في علم الأحياء التطوري تُشير إلى أن الصفات الوراثية، سواء الجينية أو البيئية، قد تؤثر في عملية تحديد الجنس، ما يُمكّن من توريث خصائص من شأنها أن تُحسّن اللياقة الإنجابية للنسل [أي قدرة الكائن الحي على البقاء والتكاثر، وتوريث جيناته بنجاح إلى الجيل التالي]
عند التفكير في الأحداث المستقبلية، تعمل أدمغة المتفائلين بنحو متماثل، بينما تعمل أدمغة المتشائمين بدرجة كبيرة من الفردية. نتائج الدراسة التي أجرتها جامعة كوبي تفسّر سبب اعتبار المتفائلين فئة اجتماعية، إذ قد يتصفون برؤية مستقبلية متشابهة حين يفكرون في أحداث المستقبل.
إن المعاني التي قد استعملت فيها هذه الأسماء الشريفة في القرآن الكريم وبقية الاستعمالات تتبعها لا محالة لا شكّ في أنها تطابق المصاديق التي لها في نفس الأمر ولا شكّ أن للحق سبحانه كمالات وصفات موجودة حقيقية كشف عنها أو عن بعضها بهذه البيانات القرآنية التي تشتمل على هذه الأسماء بطريق الإفراد تارة وعن أعيان هذه المعاني بجمل وتركيبات كلامية تارة أخرى
قد عرفت في رسالة التوحيد أن الله سبحانه هو الوجود الصرف الذي له كل كمال وجودي. فكل ما فرض هناك غيره عاد عينه فله وحدة عينية يستحيل معه فرض ثان له فلا تعدد ولا اختلاف ولا تعين هناك بمعنى المحدودية بحد مفروض لا مصداقًا ولا مفهومًا بل كل ما فرض تعينًا مفهومًا أو مصداقًا كان متأخرًا عن هذه المرحلة المفروضة.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
سورة الناس
إسلام الراهب بُرَيْهَة على يد الإمام الكاظم (ع)
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (3)
هل نحتاج أن نقرأ لنتعلّم أم يكفي الاستماع؟ ماذا يقول علم الأعصاب؟
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)