باختصار، على الأم (أو الأب) أن تنتظر تفاعل الطفل وتحذو حذوه. سواءً أكان هادئًا أم كان قلقًا، فلكل طفل أسلوبه الخاص في التفاعل مع أمه (أو أبيه). بالاستمرار في الاستجابة له والتفاعل معه، تستطيع الأم أن تُسهم في دعم نمو وتطور قدراته اللغوية والإدراكية والاجتماعية
يحدث القصور الوريدي المزمن، أو CVI، عندما لا تتمكن أوردة الساقين من نقل الدم بشكل صحيح وإرجاعه إلى القلب. قد تؤدي هذه المشكلة إلى تجمّع الدم في أسفل الساقين. بالإضافة إلى ما يحدث عادةً من تورّم حول القدمين والكاحلين، قد تكون من ضمن الأعراض ألـم في الساقين، وإحساس بالتعب أو بالوخز
ولكن هل هناك مشكلة في إعادة غلي الماء الموجود في غلاية الماء المغلي سابقًا؟ مع أن تسخين الماء إلى درجة الغليان يُطهّره من الجراثيم المسبّبة للأمراض، بحسب منظمة الصحة العالمية، ربما سمعتَ أن غلي الماء أكثر من مرة سيجعله مضرًّا بالصحة بطريقة ما، ولذلك لابد من إفراغ الغلاية من محتواها في كل مرة وتعبئتها بماء جديد.
بالرغم من أن القيلولة تُحتسب ضمن إجمالي ساعات النوم الضرورية في أي سن، إلا أن لها دورًا خاصة للأطفال الصغار، نظرًا للتأثير المتبادل بين ساعاتهم البيولوجية وعملية الاستباب الداخلي المعروفة باسم ضغط النوم أو بواعث النوم، أو بعبارات عامة، التعب أو النعاس. لا يزال الباحثون غير متأكدين من سبب تراكم ضغط النوم بوتيرة أسرع عند الأطفال مقارنةً بالكبار
ينتمي السؤال عن الله إلى نوع الأسئلة التي لا يُجهر بها. ذلك لأنَّه ليس استفهاماً عن شأنٍ عارض، فلا ينحكمُ إلى زمان ومكان، ولا يمكن إدراجه في حقل الاستفهام الفينومينولوجيِّ عن الأشياء. وهذا هو السبب الذي حدا بالَّلاهوتيين والعرفاء إلى القول أنَّ السؤال عن عظمة الله وكذلك عن ذات الله هو سؤال ممتنعٌ أصلًا، حتى من قبل أن نتدبَّر جوابًا عليه.
لن يكون للناجي من القلق من سبيل، إلَّا من بعد سؤالٍ يسأله بشغف وله صفة التأسيس. ثمَّ لن يتسنَّى له مثل هذا السؤال إلَّا من بعد حادث وجدانيٍّ يطيح بما استحكم به من أسئلة لم تأتِه إلَّا باغتمام الصدر وتيهِ العقل. فإذا قُدِّر للسائل الواعي أن يعبر الحادث الوجدانيَّ بأمان، فسوف يُقدَّر له أن ينعطف نحو سفرٍ مستحدث ينقله من العَرَضيِّ إلى الجوهريِّ، أو من الاستفهام عن الفاني إلى السؤال عن الحيِّ والدائم
عند أول أمرها تخرَّجت الفلسفة من رحم السؤال. لأجل هذا سيظهر الاستفهام عن سرِّ الكينونة والغاية من وجود الكائن الواعي كما لو كان رغبة تفلسُفٍ يُراد لها الكشف عن الميقات الذي نضج فيه العقل البشريُّ ليسأل عمَّا يتعدَّى فيزياء العالم. لكأنَّنا حيال السؤال عن الموجود، ولماذا صار الموجود موجودًا بدلًا من العدم، هو سؤالٌ جاء في أوانه.
لمَّا قيل إنَّ السؤال حركة ممتدَّة من المجهول طلبًا إلى معلومٍ ما، فقد دلَّ هذا على رغبة الفكر في الامتداد إلى ما لا يتوقَّف فيه عند حدّ. ولو شئنا لَظَهَر لنا كيف يتبوَّأ السّؤال الطَّالع من الشعورِ القصيِّ عرش الفكر ليفتِّح له الآفاق ويمنحه الجواب الآمن. وإذا كان الجواب غالبًا يبدو شقاءً للسؤال، فلأنَّه بهذا المعنى يغدو أقرب إلى دعوة مفتوحة على أسئلة لا نهاية لها، الأمر الذي يستولد هلعًا لدى السائل
يعمل السؤال على شاكلة الجواب، ولولا هذا لما حقَّت استجابةٌ ولا استحقَّ فهم. تَبَعًا لعمل الشاكلة لا يكون السؤالُ عينَ جوابه ما لم يكونا معًا من جنسيَّةٍ واحدة. فالسؤال الخطأ لا مناص له من الجواب الخطأ. والمنطق نفسه يصحُّ كذلك على السؤال الصائب وجوابه. بهذا سنكون بإزاء كائنيَّة واحدة، مهمَّتها الاستفهام والتعرُّف على ما تختزنه حضرات الوجود من لطائفَ وكثائفَ لا حصر لها
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
اختتام النّسخة العاشرة من حملة التّبرّع بالدّم (دمك حياة)
الإمام الكاظم (ع) في مواجهة الحكّام العبّاسيّين
السّيّدة رقيّة: اليتيمة الشّهيدة
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)
الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة
ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)
دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم
عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف