ما تمسّ الحاجة إليه ابتداءً (ليس الـمَلِك والحاكم، بل) هو «الاجتماع» من حيث تألّفُه من أجزاء كثيرة، مختلفة المقاصد، متباينة الإرادات، دون الفرد من حيث إنّه فرد، فإنّ الأفراد المجتمعين -لِتبايُن إراداتِهم واختلافِ مقاصدِهم- لا يلبثون أن يقع الإختلافُ بينهم، فيقع الهرجُ والمرج، ويصير الإجتماع الذي اتّخذوه وسيلةً إلى سعادة الحياة، ذريعةً إلى الشقاء والهلاك.
هل يُجدي الحوارُ من دون أنْ يتعرّفَ كلُّ محاورٍ على الآخَر الّذي يُحاوره؟ سؤالٌ يبدو عاديّاً جدّاً للوهلة الأولى، لكنّه إشكاليٌّ بامتياز. فلو تبيَّنّا العوامل الّتي تحُول دون وصول المحاوَرات إلى صيرورتها الفاضلة، لَظهرَ لنا أنَّ الأمر يعود إلى الجهل المديد الّذي يحكمُ حقول المتحاورِين أنفسهم.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ جعفر السبحاني
حيدر حب الله
السيد محمد حسين الطهراني
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف تؤثّر أذواقنا الشّخصيّة في إبداعنا؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (1)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (1)
دور صلاة الجماعة في البناء الاجتماعي
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (3)
سرّ القنوت والتّشهّد والتّسليم في الصّلاة (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (3)
الإمام الهادي (ع) الشّخصيّة المؤثّرة، جديد الشّيخ عبدالله اليوسف
المعاهدات في الإسلام (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (2)