التدوين عند الشيعة: طبقاً للوارد في كتب أبناء السنة، أنه لم يرد نهي من قبل النبي(ص) حول كتابة الحديث في عهده

من المعلوم أن الكتاب والسنة هما الدعامتان الأساسيتان لأحكام الدين والتعاليم الإسلامية.

لقد تحلّى الإمام الهادي عليه السلام بمكارم الأخلاق التي بعث جدّه الرسول الأعظم لتتميمها، واجتمعت في شخصيته كل عناصر الفضل والكمال التي لا يسعنا الإحاطة بها ولا تصويرها،

أثرت عن الإمام أبي الحسن الهادي عليه السلام مجموعة من الكلمات الذهبية التي عالج فيها مختلف القضايا التربوية والأخلاقية،

اسمه و نسبه : علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السَّلام ) .

نقل من تحف العقول :من اتقى الله يتق ومن أطاع الله يطع ومن أطاع الخالق لم يبال سخط المخلوقين

إنّه (عليه السلام) ولد يوم الاثنين في الثالث من صفر أو غرّة رجب سنة (57) هـ بالمدينة المنورة وكان (عليه السلام) حاضراً

تلك الأناجيل الأربعة المعروفة لا شكّ أنّها كتبت تأريخًا عن حياة عيسى المسيح عليه‌السلام وعن سيرته حتى توفّاه الله ورفعه إليه.

بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) سيدة نساء العالمين (عليها السلام)، أمّها خديجة بنت خويلد أم المؤمنين

هو أحد أباة الضيم، ومن مقدمي علماء أهل البيت، قد اكتنفته الفضائل من شتى جوانبه، علم متدفق، وورع موصوف، وبسالة معلومة،

مع العلامة المقرم:هذا وقبل التعقيب على ما ذكره(ره)، نشير إلى أن صريح كلامه في كتابه حول العباس بن أمير المؤمنين(ع)

ولا تنحصر الاستفادة من النص المذكور في خصوص بيان المكانة السامية لوارثة الزهراء(ع)