من القواعد العامة والثابتة عند الشيعة هي أن المعصوم لا يجهزه ولا يدفنه إلا معصوم مثله، فرسول الله (ص) مثلاً جهزه ودفنه الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وكذلك سيدة النساء فاطمة عليها السلام قام الإمام عليه السلام بغسلها وتجهيزها ودفنها ليلاً وعفا موضع قبرها حسب وصيتها عليها السلام.
كنت على الباب يوم الشورى مع علي عليه السلام في البيت، وسمعته يقول لهم: «لأحتجن عليكم بما لا يستطيع عربيكم ولا عجميكم تغيير ذلك. ثم قال: أنشدكم الله أيها النفر جمعيًا: أفيكم أحد وحد الله قبلي ؟ قالوا: لا. قال: فأنشدكم الله: هل منكم أحد له أخ مثل جعفر الطيار في الجنة مع الملائكة ؟ قالوا: اللهم لا،
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
دلالات وآثار زيارة الأربعين
معنى قوله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ﴾
مقتل الامام الحسين (ع) عند ابن كثير الدمشقي
أثر العبادة في السلوك الاجتماعيّ
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (2)
أربع من كنّ فيه كان في نور اللّه الأعظم
أمين الحبارة يشارك بعملَين له في الصّين
زكي السّالم: عقدة اللايكات وكآبة المنظر
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة