النقطة الأولى، هي حادثة الغدير ذاتها. شهد العالم الإسلامي في زمن الرسول الأكرم وكان قد اتسع نسبياً، أمراً على جانب كبير جداً من الأهمية، ألا وهو إعلان خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب. ليس الشيعة فقط هم من رووا حادثة الغدير، فكثيراً ما روى محدثو أهل السنة وكبار أهل السنة أيضاً هذا الحدث،
قال عليه السلام: بسم الله الرحمن الرحيم، فألهمك الله الرشد - أتاني كتابك، فامتحنتنا به من تعنّتك لتجد إلى الطعن سبيلاً إن قصَّرنا فيها، واللهُ يكافيك على نيَّتِك، وقد شرحنا مسائلك، فأصغِ إليها سمعك، وذلّل لها فهمك، واشغل بها قلبَك، فقد لزمتك الحجَّةُ والسلام.
العيد شعيرة من شعائر الله تعالى، التي ينبغي أن تظهر وتبرز في المجتمع الإسلامي، ومنها استحباب التكبير والتهليل والتحميد صبيحة العيد، وما الاجتماع للصلاة وغيرها من الأعمال والمستحبات إلا للتأكيد على هذا الجانب. فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قوله: (زيّنوا العيدين بالتهليل والتكبير والتحميد والتقديس).
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد علي التسخيري
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
د. سيد جاسم العلوي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
سورة العاديات
المشيئة العليا
﴿وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ﴾
إجابة الدعاء تحت قبّة الإمام الحسين (ع)
ذروة التّبيين
قوة الاستعارات الإدراكية
ويرجو أن يبوح إليك
الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (3)
الإمام الرّضا: قتيل على قارعة السّموم
الأمسية الشّعريّة الحسنيّة (بوح وجراح) في موسمها الثّاني