الكتاب الذي يتضمّن بين طيّاته أكثر من ثمانين مقالاً، كتبتها ابنة القديح في القطيف، بلسان صدق ونبض ألم وعمق تجربة، وفيها تسلّط الضّوء على مجموعة من المفاهيم، كالفقد والخيبة والانتظار، محاوِلة من خلالها سبر أغوار النّفس البشريّة، والغوص في متاهات الإنسان الغارق بآلامه وأوجاعه
ويتناول الفصل الأّول موضوعات هي: التّأصيل المعرفيّ للتّفكير وآليّات الدّماغ المسؤولة عنه، ومواضعه فيه، وطرق معالجته له، ودوره فيما نقوم به من ممارسات وتصرفات في الخارج، أمّا الفصل الثاني فيتناول التّفضيلات والتّحيّزات الإدراكيّة، ودور بيولوجيا الدّماغ وآليّاته العصبيّة في تفسير الإصرار على المعتقدات والقناعات والآراء والمواقف بغضّ النّظر عن صحّتها أو صلاحيّتها للزّمكان أو المصلحة، وسوى ذلك.
ويتألّف الكتاب من أربعة فصول، يتحدّث الفصل الأول عن نظام إدارة الصحّة والسّلامة، فيما يتناول الفصل الثّاني موضوع الأخطار الشّائعة، أمّا الفصل الثّالث فيحتوي على طرائق تقييم المخاطر والحوداث والإسعافات الأوّليّة والتّدريب على الصحّة والسّلامة المهنيّة، فيما يعالج الفصل الرّابع موضوعات متخصّصة بسلامة الأغذية.
الدّيوان الذي أبصر النّور بالتّعاون بين جمعيّة ابن المقرّب للتّنمية الأدبيّة والثّقافيّة، ودار منشورات كلمات للنّشر والتّوزيع، يضمّ بين طيّاته مجموعة من القصائد الشّعبيّة للشّاعر المبارك، العضو في جمعيّة ابن المقرّب، التي يسلّط فيها الضّوء على مجموعة من الموضوعات التي تحاكي هموم المرء ومشاعره في شتّى مجالات الحياة.
ويسلّط الكتاب الضّوء على (بلال) الطّفل الصّغير الذي يجزع حين اكتشافه لظلّه أوّل مرّة، قبل أن يسير في رحلة البحث والتّحرّي والاستقصاء حول هذا الكائن الغامض في محاولة منه لفهمه، وذلك من خلال تتبّعه ومراقبته ودراسته، وطرحه لمجموعة من الأسئلة الجوهريّة والأساسيّة حول النّور والظّلّ،
الكتاب الذي يتألّف من مجلّدين، يقع الجزء الأوّل منه في 636 صفحة، فيما يقع الجزء الثّاني في 489 صفحة من الحجم الكبير، وفيه يسلّط اليوسف الضّوء على الصّفوة المؤمنة والنّخبة المتميّزة من كبار الفقهاء والعلماء، الذين تخرّجوا في مدسة أهل البيت (ع) العلميّة.
ويتألّف الكتاب من خمسة فصول، تضمّ بين طيّاتها أكثر من سبعين دراسة تخصّ الانفعالات، كالحزن والفرح والغضب والحياء والقلق والغيرة والتعاطف، وسوى ذلك، كما تناقش أثرها على الذّاكرة والانتباه والتّعلّم والعلاقات الاجتماعيّة والصّحّة النّفسيّة..
وتضمّ الأعمال مجموعة من المسرحيّات التي ألّفها عبّاس الحايك، معالـجًا فيها شتّى المواضيع والقضايا، راسمًا ظلّاً من قلبه وروحه ونفسه ومجتمعه وبيئته، محمّلاً إيّاها كثيرًا من الأحلام والتّطلّعات، محاكيًا من خلالها النّاس بالأمل، مانحًا إيّاها صوتًا داخليًّا بعد أن صدحت أصوات شخصيّاتها في شتّى البقاع والبلاد.
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
باسم الله دائمًا وأبدًا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تستسلم وحقّق أهدافك
عبدالعزيز آل زايد
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
عدنان الحاجي
أيّ نوع من المربّين أنت؟
السيد عباس نور الدين
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المنّ يزيل الأجر
الشيخ محمد مصباح يزدي
الحداثة الفائضة في غربتها الأخلاقية
محمود حيدر
أريد أن يكون ولدي مصلّيًا، ماذا أصنع؟
الشيخ علي رضا بناهيان
السيّدة الزهراء: صلوات سدرة المنتهى
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
أمثلة من النعم المعنوية والباطنية في القرآن الكريم
باسم الله دائمًا وأبدًا
اختبار غير جراحي للكشف عن الخلايا السرطانية وتحديد موقعها
أمسية أدبيّة لغويّة بعنوان: جمال التراكيب البلاغية، رحلة في أسرار اللغة
لا تستسلم وحقّق أهدافك
مؤقّتات خفيّة في الدماغ تتحكّم في الاحتفاظ بالذّاكرة أو نسيانها
أيّ نوع من المربّين أنت؟
كيف تعامل أمير المؤمنين (ع) مع التاريخ في مجال تعليمه السياسي؟ (3)
معنى (هنأ) في القرآن الكريم
{وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ}