أخبروني من فضلكم الجنة ورضوان الله، يقول، لا تقاس بالدنيا في الدنيا تأكل بضع لُقَم، وتشرب بضع جرعات شراب فتضطر للذهاب إلى "مكان" نتن الرائحة يخجل المرء من ذكر اسمه! لماذا لا تجتذبنا الآخرة، لكن تجتذبنا الدنيا؟!! لماذا؟! هل لأن الدنيا "نقد"، والآخرة "آجل"؟ هل لأنك ترى الدنيا ولا ترى الآخرة؟
واحدة من خصائص وشرائط الظهور، هي مسألة "ظهور العدل بعد انتشار الظلم والجور". فقد ورد في الروايات أنَّ الإمام يظهر بعد أن تُملأ الأرض ظلماً وجوراً(1). ولكن يمكننا أن نرى هنا رؤية عاميّة أيضاً، وذلك بأن نتصوّر أنَّ مجرّد تبرّم الناس من الظلم أو وصول الجور إلى غايته، يكفي لتحقّق الفرج، ولا حاجة بعد لاستعداد الناس لـ"تقبّل العدالة".
رفاقي، سأطرح السؤال بشكله المبسّط جداً: كم تدوم أعمارنا؟ المتوسّط سبعون عاماً. لنقل مائة عام، ولتَرَ الخير! دعنا لا نُبطل الصفقة من أجل ثلاثين عاماً فقط! ما شعورك تجاه هذه المائة عام؟ الرسالة موجهة إليك! الكل يدركون أن العمر قصير لكن من أي زاوية علينا أن ننظر إلى قِصَر العمر هذا؟
إيمان شمس الدين
الشيخ باقر القرشي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشّيخ صالح آل إبراهيم: كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (4)
تحمّل المسؤوليّة، عنوان الحلقة الثّالثة من برنامج (قصّة اليوم)
ناصر الرّاشد: كيف يستمرّ الحبّ؟
من بحوث الإمام الرّضا (ع) العقائديّة (2)
الإمام الرضا (ع) والمواقف من النظام (2)
شيء من الحنين الرّضويّ
الإمام الرّضا: كعبة آمال المشتاقين
العلّة من وراء خلق الشّيطان والشّرّ
السّكينة والحياة السّعيدة