حقل الاستغراب السلبي، وغايته نقد ظاهرة التبعية الفكرية من خلال دراسة أعمال الباحثين والمفكرين والأكاديميين في العالمين العربي والإسلامي، لا سيما وأن أولئك تماهوا مع المنهج الاستشراقي وأنتجوا منظومات تفكير انتهت إلى كونها نسخة محلية عن صياغات العقل الغربي الكولونيالي للشرق.
التفكير المشرقي والإسلامي اليوم مدعوّ إلى التحرر من غواية المفاهيم التي استورثها في غفلة من زمن، ثم استيقنها حتى ركزت في أعماق نظامه المعرفي. كانت ثنائيات مفاهيمية كمثل الإيمان والإلحاد، والغيب والواقع والدين الدنيا، والحدث والفكر، أشبه بحُجُب تشيّأ تفكير المستغربِ العربي بسببها، وترسّخ كسله، وحالت بينه وبين استقلاله الفكري مفاهيم ومصطلحات وفدت واستوطنت، حتى أرقدته في كهف الغربة.
إن تصور نيوتن للجاذبية يقوم على أن جميع الأجسام في الكون تجذب بعضها البعض بقوة جاذبة. وقد استفاد نيوتن من تحليلات العالم كبلر لحركة الكواكب في المنظومة الشمسية ليستنتج أن مقدار هذه القوة بين جسمين يعتمد على مقدار كتلتيهما والمسافة بينهما. بحيث إن هذه القوة تزداد كلما زادت كتلة أحدهما أو كلاهما. وهي كذلك تؤكد على أن هذه القوة تزداد كلما صغرت المسافة بين الجسمين وتقل كلما كبرت المسافة بين الجسمين.
في التطبيقات العملية للتفكير التصميمي، تزودنا هذه الدراسة بنظرة ثاقبة عن كيف يُنظم ويُطبق هذا التفكير التصميمي بشكل فعال في أجواء جامعية، مما ينتج عنه نموذج قابل للنقل إلى مؤسسات تعليمية أخرى. هذا النموذج يوفر إطارًا واضحًا للمدربين الذين يرغبون في تكرار أو تكييف هذه المنهجية في سياقات (مجالات) تعليمية مختلفة.
أمّا لو استهدفت هذه الحركات مقصداً معيّناً، واستهدف كلّ هذا البحث أمراً معيّناً، وتعلّق بهدفٍ مشخّص؛ ولو كان كلّ هذا الفِراق من أجل وصالٍ ما، وهذه الـمَجازات من أجل بلوغ حقيقةٍ ما، وهذه النشاطات من أجل إدراك منزل محدّد، فسيكون محطّ رحال هذا العالم المتحرّك معاده الذي يتحرّك إليه فيصله ويسكن إليه. ولدينا برهان فلسفيّ وعقليّ في عدم بطلان العالم، إذ حيثما وُجدتْ حركة ما، وُجد هنالك هدف وغاية.
و«منها» أن النفس لو كانت موجودة في الأزل قبل الأبدان لكانت إما واحدة، وإما متعددة بحسب الماهية. وكلاهما باطل. لأنها إن كانت واحدة، بقيت على وحدتها بعد تعلقها بالأبدان فيلزم أن يشترك جميع الناس بالعلم والجهل، فإذا علم إنسان شيئًا فيجب أن يعلمه كل إنسان، وإذا جهل شيئًا فيجب أن يجهله كل إنسان، إذ المفروض وحدة النفس.
إن قراءةً لهذين النموذجين تشير إلى أن المفردة قد تطلق بشكل مباشر، وقد تطلق بشكل موهم لمعنًى آخر، إلا أنها لو تمّ تتبعها في الباب الذي ترد فيه وفي التفريعات التي تتوالى عنها لأمكن إرجاعها إلى المفردة الأولى، بحيث يستبين هنا مثلًا: أن الولاية هي التمكّن بحسب مآلاتها، وأن التمكّن هو القدرة على التصرف بما يتماهى مع شأنية الولي الذي منه كانت كل ولاية..
طبعًا فالفلسفة والبرهان العقلي يثبتان أنّ الإنسان له خالق، كما إنّ العقل يشخّص أنّه لا بدّ له من أن يشكر وليّ نعمته؛ أي الخالق المتعال، على نعمة الوجود وعلى سائر النعم، ولكن بعد إثبات وجود الله وأصل الدين، لا يمكن للعقل أن يحدّد نوع ارتباط الإنسان مع الله، فكيفية الارتباط مع الله إنما تكون في أمورٍ من قبيل الصلاة، والركوع والسجود
هذا، وللمصطلح الصوفي، بالإضافة إلى هذه الأمور، سمة النضوح من كأس التجربة السلوكية والروحية التي يحياها الصوفي أو العارف في حاق ذاته وخاصّية نفسه. لذا فإن المصطلح وإن حمل دلالات مشتركة عند الخائضين فيه، إلا أنه يحتضن روحًا خاصة عند كلٍّ منهم تختلف في مذاقاتها ومشاربها بعدد أنفاس الخلائق التي تتجه كلها نحو مقصد واحد هو المطلق
خريطة الدماغ الوحيدة لمقياس مماثل هي لقطعة بحجم ملليمتر مكعب من دماغ إنسان، والتي شملت 16 ألف خلية عصبية و 150 مليون مشبك عصبي. سجلت هذه الخريطة الجديدة أيضًا نشاط عشرات الآلاف إشارات إصدار فعل جهد لخلايا عصبية ولتفاعل هذه الخلايا مع بعضها بعض لمعالجة المعلومات البصرية.
إن المفهوم الكوانتي للقوة المؤثرة على حركة الأجسام يختلف عن المفهوم النيوتيني وكذلك عن المفهوم الهندسي للقوة التي وضعت أساسه النظرية النسبية العامة. ففي المفهوم الكوانتي هناك جسيمات تحمل القوة المؤثرة على جسمين. وهناك علاقة رياضية تربط بين المدى الذي تؤثر فيه القوة والكتل الحاملة لهذه القوة.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة
معنى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾
قبساتٌ في المعرفة الحسينية، دروسٌ في معرفة الإمام
الندم (2)
أثر التربية الصالحة
الأمراض العقلية لا تتوارث بالضرورة بين أفراد العائلة الممتدة
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (1)
النّدم (1)
حبّ الذّات
الأنا وعبادة الذات